تتأرجح ذاتي بين أريد و لا أريد
تتساقط حروف معاناتي كأوراق خريفية
أعلنت التمرد و سقطت لتموت بلا أثر
وبقيت الشجرة ...
أريد أن أصل لأي طريق لأحطم ضعفي
لكن كيف
و أنا أغرق في دوامة لا متناهية
فيها طرق النجاة
لكني لا أجيد التحكم بها ...
فلتفنى احلامي جميعها
و يبقى لي امل واحد
هو الايمان بالله ...
ليرحل كل الذي يرغب في الرحيل
لا أهتم
فأنا أريد و لا أريد
و ما تشاؤون الا ان يشاء الله ...
تحياتي
تحياتي
رائع
ردحذف